الجمعة، 2 مارس 2012

لقلم عاشقة الشتاء ...








إنه ذلك الذي ينبض في يسارنا ...قطعة وهبها الله لنا لتكون سكناً لغيرنا ..باسم العشق نهبه للخيال وبدون أن نعرف الاسباب نجدنا أسرى لهم ..مصلوبي الروح بين حد الاحتياج وحد الرحيل ..وفي اثناء ذلك قد نفقد في سبيلهم (الأنــا ) ..لست أنت أنت ولست أنا أنا ..ولكن سيأتي يوم ونتمنى لوأننا لم نكن إلا نحن ...قلمك يهبني للوجع كلمة أرددها بيني وبيني ..لماذا !!! أيستحق الأمر ..قلمك مطر ..(لعاشقة الشتاء ) التي حالت التقنية بيني وبينها