رغم السكوت الي نبت ناظري ..
رغم الكلام اللي أنسجن في خاطري ..
وأبقى معك روح وجسد ..
من المهد حتى اللحد ..
أحتااااااااااااااااااااااجك!
Ẳ£฿ặђểŦћ
بأي لغة سوف اتلو عشقي إليك ..وبأي كلمات سأرتل اسفار الشوق المتراكمة في دهاليز قلبي المجنون بعشقك ...تأسرني
المشاعر وتظل مشاعري حبيسة أقلامي ومحبرتي التي جفت لكثرت ماكتبت إليك ..
حبيبي..خذ قلبي نبيذا تعيش فيه النشوة يذوب في دمك وتحل فيك براءة اللحظة وغواية الشوق آلامسك..
سأشيد فيك محرابي...أمارس فيك كل ماأعرفه من طقوس الحب التي عصفت بوجداني ألآمس مكانا أسكرتني فيه لذة كلماته
ارتشفه كما قهوة صباحية بنكهة الوجد يسكن بين أنفاسك المغرقة في الآهات المنتشية...
أحبـــــــــك
عندما خنتني
ذبحت بسكين الخيانة قلبي المحب
افسدت مشهد رقص أحلامي على ضفاف قلبي
عندما خنتني
فاحت رائحة ذنبك
فملأت مقابر مشاعري بجثث هروبك
تجسد لي جثمان ذنبك تمثال مصلوب
يعلن وجع الحقائق المفجعة كصلوات باطلة لقلوب ناكرة
لانك عشقت الخطيئة وكفرت بالمغفرة لم تمارس اعترافك في محراب قلبي
عندما خنتني
امتزجت بجوفي تداخل الصور
فلم أجيد أخذ مقاييس ابعاد لوحتي الصادقة
تلونت خيانتك بالسواد فخطت على قلبي الغاضب فأبت أن تتوب
تعثرت في هذه الليلة فسقطت كلها فجأة ببراويز صورك المنتشرة في أرجاء روحي
يزورها الظلام فتغدو مظلمة صامتة إلا من شهيق يندفع من صدري
آآآآآآآآآآآه ...آآآآآآآآآآآآآه ياقلبي المكلوم ... فقدت حياتك
سَأُغَنِّيْك فَقْدَا...... ضَيَاعا.... حُنَيْنَا...
سَأُغَنِّيْك رَجُلا أَغْرَقَنِي فِي بَحْر اشْتِيَاقِي وَأَنَا أَنْتَظِرُه
سَأَنتُحبُّك وَأْبِكِيْك أُغْنِيَة أُرَدِّدُهَا حِيْن شَوْق قَاتِل
سَأَبْكِيْك بِصَوْتِي وَكَلِمَاتِي.. أَمَاكِنِي تَغْتَالُهَا الْوَحْشَة فُصُوْلِي تُحِيْك ثِيَاب الِاحْتِيَاج
إِلَىوَرَدّة تَزُرْعها فِي صَدْرِي تُزِيْح بِهَا آَلَامِي وَاحْزَانِي
صَوْتِي يَشُق مَدَامِع الْسَّمَاء إِلَيْك ..يَشُق أَحْزَانَي ..احْتِيَاجِي ..وَحُنَيْن يَكَاد
يَقَتُلُنِي ..
انْتَشِلْنِي بِمَعَانَقَة أَنْفَاسُك ..بِرُؤْيَة مَلَامِح أَشَتَيَاقُك..
أَنْجِدْنِي,.. بَلَّل رُوْحِي الْثُكْلَى بِلِقَاءُك...
كل كلمة اتحسسها
اتحسس حروفها التي تخرج من بين شفتيك
احسدها كيف لها أن تلامس ماعجزت عن ملامسته
أعذرني على انسكابي الوفير
ففي عينك تكمن التهاني
وفي شفتيك رغبت تحقيق الاماني
في صباحاتك المستفيضة بالأشراق
أتظلل باشراقتك
أقيم صلوات عيدي في محراب ابتسامتك
يانورا كسى حياتي بالفرح
ياعيدي الذي أتى قبل موعده
سكنتني ...وسكنت
مدينة من الأحزان هدمتها بداخلي
كيتيمة التفت ذات ليلة
تطلب الرحيل إلى عطفك ...وحبك وحنانك
تطلب روحك الآسرة أن تسكنها
أمنحها مخزون قبلاتك
احضنها بين ,بين حنايا فؤادك
ضم طفولتها الضائعة
واقفه على اعتاب انفاسك
أرجوك ادخلني
فهاهو الموت الظالم ينثر أنامله عليّ بسوط أحلامنا ويأخذ منا أحبابنا .
فهل الموت فاعل بأن يدفن روحنا ويسكن الغصة في قلوبنا .
يازمن الحياة هاقد ولّى العمر كالظل الضئيل ومحى الأحلام كسطر من كتاب خطّه الوهم في صفحات الحياة .
يازمن هل نغني الأمل ونحن نرى الموت يمحو عن وجوهنا ورد الخدود .
فهل يصم الموت آذاناً ويدع الأرق يقتل العيون بهبوط الموت كالمطر الجنون .
فلو عرفنا ماتركنا ليلة تنقضي بين نعاس ورقود .
لو عرفنا ما تركنا لحظة تذهب مع أمواج البحور .
…..ولكننا عرفنا الآن ولكن بعدما هتف الموت قوموا أنا قادم ,وقد ذكرنا عندما صرخ القبر ونادى اقتربوا .
فقد جاء الموت في ثوب السكون حيث تختبئ الأحلام ,وسعى الى ما يريده حيث ترصد عيون الأيام
فقد جاء الى أرض الانسان وسرق منا أحبابنا الى سماء الله ,وتركنا مع دموع قد نامت على خدنا.
يا زمن الحياة ….
لولا المنية لم نرق دمعاً على أحد ولم نزرف الدموع حين ذكرهم في البال ,فيا من ترى أن القيود موثقة فان موت الأحباب أوثقها.
ولكن الموت طريق لا بد لكل انسان أن يسلكه ,وكأس لا بد أن يشربه ليوصله في النهاية الى حضن الله في الحياة الأبدية .
في هذه الليلة طوقتني أحلام الانتماء إلى عالمه المخملي
بعيدة عن احضانه بت ارتشف الحب الذي سقاني إياه
في كل ليالينا التي قدمها لي على مؤائد الامنيات الحالمة
مليئة بالجمال اتحسس ملامحك الموغلة في الجمال
آه كم هي لذيذة تلك النظرات التي ترتب حبا يحكي شغفك بي
آه كم هي جميلة تلك الارتعاشات التي تنفض روحي وأنا ارتب قطرات الجنون
التي تتصبب من عينيك الهائمة ..
أشهقك ..كنسمة حياة أدخلتها رئتي لتمنحني الحياة ..
ياحياتي ..يا أمنياتي القديمة ..ياامنيات المستقبل..
كم هي مليئة حياتي بك ..وكم هي كبيرة تلك الآهات حين أتذكر وجودك بي..
بضع من روحي تركتها بين يديك معتقة برائحة العود المخضب بأنفاسك المشبعة بالعشق المشتهى ..
أستبحت آناي ...ولم يتبقى سوى صلواتي إليك ..أن تبقى في وجداني ..أصليك حبا وكتفاء
أصليك رغبة واقتناء ياحبيبا بت أحرسه بكثير من ابتهالات في محراب شيده بداخلي
أحبك كم لو أنك وليدي أخذ مني حياته ..كنت ومازلت بضعا من حياته فأحييته وأحياها
أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك